عندما أغلق نوافذ روحه
لم يكن يدري أنّ حروفها كادت أن تهرب إليه
كي تختبئ من قيظ الحنين
لم يكن يدري أنّ حروفها كادت أن تهرب إليه
كي تختبئ من قيظ الحنين
القصائد الأعلى قراءة هذا الأسبوع
-
بغداد المذبوحة وليد محجوب بغداد يا أرض النماء* بغداد يا أرض البهاء* بغداد يا أرض الذهب* المختبئ تحت الثرى* بغداد يا مد... -
بأستسمحك بلاش تغذي فيا رغبة الانتقام وتخلي عقلي يعلن على قلبي الخصام واحد يقول من حقي أرد جرحي الطاق ط... -
أكــون أنـــا كـمـــا أريـــد مع وقـــف الـتـنـفــيـــذ ، كُــلــمـــا مــرّت ْ مـــن أمامي نَــسـمَـــة تــحــمــل ســـلامــا مــنــه . -
البنت اللى بتشوف المﻻيكة بنت غريبة بجد بيكفيها مجرد وهم وتكمل احﻻمها بجوع وتعيط على أصحاب مش فاكرينها واما تحب تشوف البحر يرضيها حوض السمك ... -
سأبقى سرابك ! أتدري لماذا هذا الشقاء ؟ لأنك ملك عرش الممالك وليس على مملكة واحدة وكل مملكة تزينها ملكة فكيف يكون صديقي التوحد وكيف ي... -
وائل العجوانى مغامرات عاطفية -1- أجملُ ما فى قصصنا العاطفية أنها تبتدأ بالتهريج وتنتهى بالمآسى ! -2- نحنُ الآنَ فى ... -
دين أبونا دين سماحة ، دين سلام ، دين ابونا عمره ماكان دين انتقام ! دين ابوهم همَّا ايه ؟ ! دين أبونا فـ التعامل ، كله عامل بالأصول ، ... -
ينتصبُ ساقاكِ وفاءاً كي لا يسقطَ من رقصِها الثمر ويتسلقكِ سعفُ الغارِ مهجنةً بكِ لتنضجَ فوقكِ تفاحتان ونهرٌ فكَّ فطامهُ استحقاقُ البلل -
حفظتُ سورا كثيرةً من القرآنِ ونسيتها مثلما حفظتُ الشعرَ و كتبتهُ لأنساهُ وعاشرتُ نساءً كُثُرَ لأنسى وجهكِ وكلَّما قبَّلتُ امرأةً كنتُ أراه...
