أطلقني لنبضك وترا
"""""""""""""""""""""""
"""""""""""""""""""""""
أحلق فوق السحاب بآية الغِوى ..
رَبَّة موسيقى ، اِفْتَتَنْتُ بها وأوقعتني في غياهب الإثمِ
كنت أنتظرها على حافة الحلم
في صورة رسالة وسُلطة حروفٍ لا تَردعُني
هناك ، بالقرب من روحي
ينهض النبض كي يلاقيك بإيقاعات اللحنِ
في آهاتِ المسافاتِ وتنهيدات اللحظاتِ
هناك ...
رأيتُ الملائكة، خاشعة للرب بعظمة السكون ،
تجني ذكريات شبيهة بمآلنا
حين أصبحنا على شفا الغرام ،
سأترك لك القرار أيها الشاسع
أطلقُ عَناني في الوثبِ فوق كل الحواجزِ
فالعمر قصيرٌ ونحن نمضي
تعال ...
وألقي بزبد جوفك المالح
فما زلتُ على أهبة الغَرق .!!
رَبَّة موسيقى ، اِفْتَتَنْتُ بها وأوقعتني في غياهب الإثمِ
كنت أنتظرها على حافة الحلم
في صورة رسالة وسُلطة حروفٍ لا تَردعُني
هناك ، بالقرب من روحي
ينهض النبض كي يلاقيك بإيقاعات اللحنِ
في آهاتِ المسافاتِ وتنهيدات اللحظاتِ
هناك ...
رأيتُ الملائكة، خاشعة للرب بعظمة السكون ،
تجني ذكريات شبيهة بمآلنا
حين أصبحنا على شفا الغرام ،
سأترك لك القرار أيها الشاسع
أطلقُ عَناني في الوثبِ فوق كل الحواجزِ
فالعمر قصيرٌ ونحن نمضي
تعال ...
وألقي بزبد جوفك المالح
فما زلتُ على أهبة الغَرق .!!