عندما يبلغ الحب منزلة الصدق ..
بمعنى أن يصبح يقينا لا شك فيه
ولا تردد فيه .. بعد طول اختبار ومعاناة واستخارة
وبعد تخليته من الشوائب والمطامع و التعلق بالصور والروابط
يصبح من نحبهم كالهواء الذي نتنفسه..
وعندها نحن نسامحهم ونقبلهم على كل أحوالهم ونصبر عليهم..
وذلك ليس إذلالا لأنفسنا أو هوانا ..
وإنما لأننا نرفق بأنفسنا إذا أخطأت ونطلب لها السلامة
فكيف لا نرفق بمن صاروا جزءا من أنفسنا ..
فالجزء يتبع الكل في الحكم !
بمعنى أن يصبح يقينا لا شك فيه
ولا تردد فيه .. بعد طول اختبار ومعاناة واستخارة
وبعد تخليته من الشوائب والمطامع و التعلق بالصور والروابط
يصبح من نحبهم كالهواء الذي نتنفسه..
وعندها نحن نسامحهم ونقبلهم على كل أحوالهم ونصبر عليهم..
وذلك ليس إذلالا لأنفسنا أو هوانا ..
وإنما لأننا نرفق بأنفسنا إذا أخطأت ونطلب لها السلامة
فكيف لا نرفق بمن صاروا جزءا من أنفسنا ..
فالجزء يتبع الكل في الحكم !